"الزعيم 2" .. عادل إمام في دور الكتاتني
علمت "العربية.نت" أن الفنان المصري عادل إمام يفكر جديا في تجسيد دور رئيس مجلس الشعب المصري سعد الكتاتني في جزء ثان من مسرحيته الشهيرة "الزعيم" وذلك للتعبير عن مدى المعاناة التي يواجهها رئيس البرلمان في العمل على إحداث توازنات بين القوى السياسية المختلفة من أغلبية ومستقلين، وبيَّنت المصادر أن إمام يتابع حاليا جلسات البرلمان المصري وكيفية أداء الكتاتني حتى يمكنه أداء الدور كما ينبغي في تجربة سياسية جادة بعد تجربته في البرلمان قبل ذلك بأفلام "الواد محروس بتاع الوزير" و"بخيت وعديلة" و"مرجان أحمد مرجان".
علمت "العربية.نت" أن الفنان المصري عادل إمام يفكر جديا في تجسيد دور رئيس مجلس الشعب المصري سعد الكتاتني في جزء ثان من مسرحيته الشهيرة "الزعيم" وذلك للتعبير عن مدى المعاناة التي يواجهها رئيس البرلمان في العمل على إحداث توازنات بين القوى السياسية المختلفة من أغلبية ومستقلين، وبيَّنت المصادر أن إمام يتابع حاليا جلسات البرلمان المصري وكيفية أداء الكتاتني حتى يمكنه أداء الدور كما ينبغي في تجربة سياسية جادة بعد تجربته في البرلمان قبل ذلك بأفلام "الواد محروس بتاع الوزير" و"بخيت وعديلة" و"مرجان أحمد مرجان".
ويجري إمام في سرية تامة عقد جلسات مع فريق مسرحية "الزعيم" للإعداد لعمل جزء ثان من المسرحية، استجابة لمطالب عدد من شباب الثورة الذين طالبوه بعمل جزء ثان من المسرحية يتناول فيه قضايا الفساد التي مارسها أعضاء النظام السابق باعتبار أن الفن هو الموثق لتلك الأحداث.
وعلمت "العربية.نت" أن الجلسات التحضيرية للعمل يشارك فيها عدد كبير من أبطال المسرحية الذين شاركوا الزعيم في العمل الأول باستثناء من رحلوا عن الحياة طبعا، أمثال الفنان عمر الحريري ومصطفى متولي، مع التفكير الجاد في الاستعانة برموز فنية لها ثقلها تسد فراغ الراحلين.
ويقوم بتأليف المسرحية الكاتب يوسف معاطي الذي ألَّف العمل الأول من الزعيم، مستعينا ببعض الكتاب المتميزين للوقوف على الخطوط العريضة التي تمكَّن من الانطلاق إلى جزء تال للمسرحية يكون بقوة الجزء الأول في السخرية السياسية، خاصة بعدما انتهت القيود الموجودة على الإبداع الفني.
وفي الوقت نفسه، يواصل إمام تكثيف جهوده للانتهاء من إنتاج باقي حلقات مسلسل "فرقة ناجي عطاالله" حتى يلحق برمضان المقبل، حيث انتهى فعليا مخرج العمل رامي إمام من إنتاج 15 حلقة، ويجري الانتهاء من باقي المسلسل.
ليست هناك تعليقات:
الأبتساماتأخفاء الأبتسامات